تقوم الأسرة السوية علي الإحترام والمحبة بين أفرادها مما يؤثر علي الأشخاص والمجتمع، بينما يسود جو الأسرة المريضة الكثير من مظاهر التفكك والصراعات والذي يؤثر علي إستقرارها.
مظاهر الأسرة السوية والغير سوية، ودورة مرور المشكلات الأسرية.
مظاهر مناخ الأسرة السوية:
يرجع نجاح الأسرة السوية إلي عدة عومل منها:
- التواصل الفعال:
يعتبر فن التواصل بين أفراد الأسرة من أهم عوامل نجاح الأسرة، وتبدأ مهارة التواصل بين الزوجين في مرحلة بداية الزواج ويستمر مع الأبناء، فالتواصل بين أفراد الأسرة يجعل الأسرة قوية وتستطيع مواجهة مشاكلها اليومية وخاصة في الخلافات التي قد تنشأ بين أفرادها، ويعرف التواصل بين الزوجين هو مشاركة الزوجين في الكثير من الأمور الهامة منها:- المساندة النفسية: ويقصد بها إندماج أفراد الأسرة في كل نواحي حياتهم من فرح وسعادة أو في الحزن والهم حيث يشارك كل فرد منهم الآخر في حالته النفسية التي يمر بها.
- التواصل الروحي: والذي يظهر في التماسك بالقيم الإجتماعية والأخلاقيات المتوارثة عبر الأجيال.
- التناغم الفكري: ويقصد بها تبادل الأفكار والمناقشة البنائة بين أفراد الأسرة دون تصعب أو رفض للرأي المعارض، والإنصات الجيد ومحاولة فهم وجهة نظر الآخر وإحترامها، وحرية الفرد في عرض أفكاره ومشاعره دون خوف أو تردد.
- التواجد المشترك:
ويقصد به تواجد أفراد الأسرة سوياً عند قضاء أوقات العطلة والمناسبات والمشاركة والإستمتاع سوياً والتخفيف من أعباء الحياة الثقيلة وتقوية أوصار المحبة والألفة بينهم، حيث أن الأسرة المريضة لا يجتمع أفرادها سوياً إلا نادراً.- تحمل المسؤولية:
أفراد الأسرة السوية قادرين علي تحمل المسؤولية حيث نجد كل فرد يقوم بدوره ويضع أسرته في المقام الأول، ويعرف وجباته وحقوقه.
- إدارة الضغوط:
من سمات الأسرة السوية هي قدرتها في مواجهة الضغوط النفسية وضغوط الحياة ولديها القدرة علي حل مشاكلها قبل وقوعها وإن حدثت فإنها تستطيع التخفيف من وطأة المشكلة وتواجهها بصبر وحكمة دون إلقاء اللوم علي الآخريين، وقد تستعين الأسرة بمساعدة الآخرين في حل مشكلتها وتسأل المشورة والخبرة دون خجل.- التقدير العاطفي:
أكد علماء النفس علي أهمية إظهار المحبة والتقدير بين أفراد الأسرة، فقد تنشغل الأم أو الأب بأعباء الحياة اليومية وكلا منهم منشغل بروتين حياته ولا يجد أي طرف منهم كلمة تقدير من أفراد الأسرة فيشعر بالراتبة والملل وام حياته اليومية عبارة عن طاحونة تدور يومياً ولا نهاية لها، فالأسرة السوية هي التي يقدر كل أفراها الآخر من خلال إظهار المحبة والتقدير لما يفعله الآخرون من اجلهم، فالآباء يبدون تشجيع أبنائهم وحبهم لهم، والأبناء يبدون تقديرهم لآبائهم وتعبهم من أجل الأسرة، فالتقدير يجب أن يكون بعيداً عن الإنتقاد أو اللوم، وإذا لزم الأمر للنقد لابد أن يكون نقد بغرض التوجيه في إطار الإحترام والود بعيداً عن السخرية أو التقليل من عمل الآخر.
- المساندة النفسية: ويقصد بها إندماج أفراد الأسرة في كل نواحي حياتهم من فرح وسعادة أو في الحزن والهم حيث يشارك كل فرد منهم الآخر في حالته النفسية التي يمر بها.
- التواصل الروحي: والذي يظهر في التماسك بالقيم الإجتماعية والأخلاقيات المتوارثة عبر الأجيال.
- التناغم الفكري: ويقصد بها تبادل الأفكار والمناقشة البنائة بين أفراد الأسرة دون تصعب أو رفض للرأي المعارض، والإنصات الجيد ومحاولة فهم وجهة نظر الآخر وإحترامها، وحرية الفرد في عرض أفكاره ومشاعره دون خوف أو تردد.
- التواجد المشترك:
ويقصد به تواجد أفراد الأسرة سوياً عند قضاء أوقات العطلة والمناسبات والمشاركة والإستمتاع سوياً والتخفيف من أعباء الحياة الثقيلة وتقوية أوصار المحبة والألفة بينهم، حيث أن الأسرة المريضة لا يجتمع أفرادها سوياً إلا نادراً.- تحمل المسؤولية:
أفراد الأسرة السوية قادرين علي تحمل المسؤولية حيث نجد كل فرد يقوم بدوره ويضع أسرته في المقام الأول، ويعرف وجباته وحقوقه.
- إدارة الضغوط:
من سمات الأسرة السوية هي قدرتها في مواجهة الضغوط النفسية وضغوط الحياة ولديها القدرة علي حل مشاكلها قبل وقوعها وإن حدثت فإنها تستطيع التخفيف من وطأة المشكلة وتواجهها بصبر وحكمة دون إلقاء اللوم علي الآخريين، وقد تستعين الأسرة بمساعدة الآخرين في حل مشكلتها وتسأل المشورة والخبرة دون خجل.- التقدير العاطفي:
أكد علماء النفس علي أهمية إظهار المحبة والتقدير بين أفراد الأسرة، فقد تنشغل الأم أو الأب بأعباء الحياة اليومية وكلا منهم منشغل بروتين حياته ولا يجد أي طرف منهم كلمة تقدير من أفراد الأسرة فيشعر بالراتبة والملل وام حياته اليومية عبارة عن طاحونة تدور يومياً ولا نهاية لها، فالأسرة السوية هي التي يقدر كل أفراها الآخر من خلال إظهار المحبة والتقدير لما يفعله الآخرون من اجلهم، فالآباء يبدون تشجيع أبنائهم وحبهم لهم، والأبناء يبدون تقديرهم لآبائهم وتعبهم من أجل الأسرة، فالتقدير يجب أن يكون بعيداً عن الإنتقاد أو اللوم، وإذا لزم الأمر للنقد لابد أن يكون نقد بغرض التوجيه في إطار الإحترام والود بعيداً عن السخرية أو التقليل من عمل الآخر.
- تحمل المسؤولية:
أفراد الأسرة السوية قادرين علي تحمل المسؤولية حيث نجد كل فرد يقوم بدوره ويضع أسرته في المقام الأول، ويعرف وجباته وحقوقه.
- إدارة الضغوط:
من سمات الأسرة السوية هي قدرتها في مواجهة الضغوط النفسية وضغوط الحياة ولديها القدرة علي حل مشاكلها قبل وقوعها وإن حدثت فإنها تستطيع التخفيف من وطأة المشكلة وتواجهها بصبر وحكمة دون إلقاء اللوم علي الآخريين، وقد تستعين الأسرة بمساعدة الآخرين في حل مشكلتها وتسأل المشورة والخبرة دون خجل.- التقدير العاطفي:
أكد علماء النفس علي أهمية إظهار المحبة والتقدير بين أفراد الأسرة، فقد تنشغل الأم أو الأب بأعباء الحياة اليومية وكلا منهم منشغل بروتين حياته ولا يجد أي طرف منهم كلمة تقدير من أفراد الأسرة فيشعر بالراتبة والملل وام حياته اليومية عبارة عن طاحونة تدور يومياً ولا نهاية لها، فالأسرة السوية هي التي يقدر كل أفراها الآخر من خلال إظهار المحبة والتقدير لما يفعله الآخرون من اجلهم، فالآباء يبدون تشجيع أبنائهم وحبهم لهم، والأبناء يبدون تقديرهم لآبائهم وتعبهم من أجل الأسرة، فالتقدير يجب أن يكون بعيداً عن الإنتقاد أو اللوم، وإذا لزم الأمر للنقد لابد أن يكون نقد بغرض التوجيه في إطار الإحترام والود بعيداً عن السخرية أو التقليل من عمل الآخر.
- التقدير العاطفي:
أكد علماء النفس علي أهمية إظهار المحبة والتقدير بين أفراد الأسرة، فقد تنشغل الأم أو الأب بأعباء الحياة اليومية وكلا منهم منشغل بروتين حياته ولا يجد أي طرف منهم كلمة تقدير من أفراد الأسرة فيشعر بالراتبة والملل وام حياته اليومية عبارة عن طاحونة تدور يومياً ولا نهاية لها، فالأسرة السوية هي التي يقدر كل أفراها الآخر من خلال إظهار المحبة والتقدير لما يفعله الآخرون من اجلهم، فالآباء يبدون تشجيع أبنائهم وحبهم لهم، والأبناء يبدون تقديرهم لآبائهم وتعبهم من أجل الأسرة، فالتقدير يجب أن يكون بعيداً عن الإنتقاد أو اللوم، وإذا لزم الأمر للنقد لابد أن يكون نقد بغرض التوجيه في إطار الإحترام والود بعيداً عن السخرية أو التقليل من عمل الآخر.
مظاهر مناخ الأسرة الغير سوية:
هناك بعض من التفاعلات بين أفراد الأسرة الغير سوية (المريضة) والتي ينتج عنها الانحراف السلوكي وتتلخص في:
- الحنان المصطنع للطفل:
يحاول الشاب أو الفتاة في مرحلة الخطوبة إخفاء عيوبه وضعفه أمام الطرف الآخر- في حالة إنه يعي لعيوبه- ظناً منه إنه ستكتمل شخصيته بعد الزواج ويصبح لديه أسرة واحدة، وكذلك تفكر خطيبته بإخفاء عيوبها مثل الإعتمادية علي الآخرين ظناً منها بقوة شخصية خطيبها يمكن أن تعتمد عليه وإنه سيكمل نقائصها وستصبح سعيدة في حياتها الزوجية، لكن تأتي الصدمة بعد الزواج إذ يكتشف كل منهم عيوب الآخر ويتفاجأ بإنه سيعتمد علي شخص يحتاج إلي مساعدة أيضاً، ويصبح هذا الثنائي لاسوي الذي يأخذ صوراً كثيرة، وبعد الإنجاب يجد كل منهم فرصة في الطفل للتعبيرعن مشاعرهم المتناقضة وإتخاذ الطفل وسيلة لتحقيق ما ينقصهما من الحاجات النفسية الغير مشبعة والاتزان النفسي الغير سوي، ويتعرض الطفل في ظل هذا الزوجان إنهما يمنحانه طراز من الحنان المصطنع أو الحب المصطنع، وغالباً ما يطالب الوالدان من الابن الكثير من المطالب والتي قد تفوق قدراته وتحمل مسؤوليات ليست مناسبة لسنه مع مطالبته بالطاعة والالتزام بتوجيهات الأسرة بدون أي اعتراض أو تفكير بالأمر، في المقابل لا يكون هناك مطالب خاصة للطفل وعليه ان ينفذ مطالب الأبوان التي تعتبر هي مطالبه أيضاً.وعندما يدرك الطفل لموقف أبويه وخاصة الأم يبدأ سؤالها لماذا لا تحبنني؟ تتفاجأ الأم بهذا السؤال من الطفل وتتأثر منه وتجيبه كيف لا أحبك وانت ابني! إنت واهم وهذا غير صحيح وهنا تلجأ الأم لتزييف الواقع والتشكيك في مدركات الطفل، وهناك الطفل الذي لا يستطيع تجاوز الحب والحنان المصطنع من قبل والديه وواعي لما يتضمنه ذلك الحب المصطنع من تسلط وإستغلال ويستطيع المجاهرة بذلك مما يزعج الوالدين وتتوتر العلاقة بين الوالدين والابن الي درجة تأثر مناخ الأسرة.- التحقير:
ويقصد بالتحقير هو معاملة الشخص كأداة مجرد من خصائصه الإنسانية ويفقد الكثيرمن حقوقه الانسانية لتحقيق أهداف خاصة، وغالباً مايتبني هذا الإتجاه بعض الأزواج لزوجاتهم وبعض الآباء لأبنائهم وله عدة أشكال منها النرجسي الذي يريد أن يشكل ابنه ليصبح نسخة منه ويقع الطفل في شباك لايستطيع الهروب منها فهو مقيد بقيود من الحب ولا يستطيع التفكير بنفسه إنما يفكر لصالح والده النرجسي لذا فهو يجاهد ليحقق أهدافه ويفعل كل مايريده الأب أو الأم معاً وليس مايريده هو، فهو لايعرف ماذا يريد ولايعد يشعر او يفكر لنفسه، وقد يقضي الطفل حياته كلها في إشباع حاجات والديه، وعندما يكبر الطفل ويتزوج يسقط صورة الأب اوالأم علي زوجته بل يحب والدته أو والده في صورة زوجته وعندما يكتشف أن الزوجة لا يمكن أن تكون تلك الصورة التي يريدها الزوج يصبح الزواج غير سوي والذي يصل إلي نهاية فاشلة، كما أن الزوجة قد تلعب الطفلة المدللة لأبيها في صورة الزوج وتحب أن تري صورة الأب في زوجها وتتعرض العلاقة الزوجية لأزمات كثيرة.وما أكثر الحالات التي تخلق علاقات مريضة والتي تعتمد علي وضع يرسمه خيال الفرد في ذهنه ويصطدم بالحقيقة فمثلا عندما يطلب الزوج من زوجته أن تقوم بدور الأم في كل تعاملاتها وبالطبع لن تكون مثل هذه الصورة التي يحاول أن يجسدها في زوجته وتبدأ المشاكل الزوجية بين الزوجين ويتوتر صفو جو الأسرة.
مواضيع ذات صلة:
- الاضطرابات داخل الأسرة المريضة:
هناك بعض الاضطرابات داخل الأسرة المريضة والتي تميزها عن باقي الأسر منها:- دور الأم المفتقدة للشعور بالأمان: تميل الأم الفاقدة للأمان إلي أسلوب الحماية الزائدة أو التدليل في التعامل مع أطفالها، فتسعي لإعطائهم كل شيء مما ينشء أطفال إتكاليين لا يستطيعون مواجهة صعوبات الحياة ومشاكلها غير قادرين علي المواجهة وأكثر عرضة للفشل عن النجاح في حياتهم بشكل عام.
- عزلة الأسرة: فإذا مارست الأسرة المريضة بعض العادات السلبية او العادات الغير الطيبة فإن الأسر الآخري تبتعد عنها مما يشعر أفراد الأسرة بالعزلة وتقل فرص تصحيح السلوكيات الخاطئة وينمو أطفالها مضطربين نفسياً.
- كبش الفداء: كثيراً ما يلعب الطفل دور كبش الفداء بسبب سوء معاملة الوالدين، وكثيراً ما يقع الطفل لحملة من الإنتقادات وتوجيه اللوم عليه بسبب ما يحدث داخل الأسرة فيلوم الطفل نفسه دائماً ويعتبر نفسه ضحية للأسرة.
- الإنقسامات داخل الأسرة: ونعني بالإنقسامات هنا هو وجود مجموعات داخل الأسرة فقد فقد يأخذ الأب جانب مع بعض من ابناءه وكذلك الأم، كأن الأسرة ساحة صراع ومنافسة علي المستوي اللاشعوري وإن تظهر في الشعور في بعض المواقف.
دورة مرور المشكلات الأسرية:
تمر المشكلات الأسرية بدورة لنهاية حتمية وهي:- مرحلة الكمون.
- مرحلة الإستثارة.
- مرحلةالاصطدام.
- مرحلة إنتشار النزاع.
- مرحلة البحث عن حلفاء.
- مرحلة إنهاء المشكلة أو إنهاء الزواج.
- التحقير:
ويقصد بالتحقير هو معاملة الشخص كأداة مجرد من خصائصه الإنسانية ويفقد الكثيرمن حقوقه الانسانية لتحقيق أهداف خاصة، وغالباً مايتبني هذا الإتجاه بعض الأزواج لزوجاتهم وبعض الآباء لأبنائهم وله عدة أشكال منها النرجسي الذي يريد أن يشكل ابنه ليصبح نسخة منه ويقع الطفل في شباك لايستطيع الهروب منها فهو مقيد بقيود من الحب ولا يستطيع التفكير بنفسه إنما يفكر لصالح والده النرجسي لذا فهو يجاهد ليحقق أهدافه ويفعل كل مايريده الأب أو الأم معاً وليس مايريده هو، فهو لايعرف ماذا يريد ولايعد يشعر او يفكر لنفسه، وقد يقضي الطفل حياته كلها في إشباع حاجات والديه، وعندما يكبر الطفل ويتزوج يسقط صورة الأب اوالأم علي زوجته بل يحب والدته أو والده في صورة زوجته وعندما يكتشف أن الزوجة لا يمكن أن تكون تلك الصورة التي يريدها الزوج يصبح الزواج غير سوي والذي يصل إلي نهاية فاشلة، كما أن الزوجة قد تلعب الطفلة المدللة لأبيها في صورة الزوج وتحب أن تري صورة الأب في زوجها وتتعرض العلاقة الزوجية لأزمات كثيرة.
وما أكثر الحالات التي تخلق علاقات مريضة والتي تعتمد علي وضع يرسمه خيال الفرد في ذهنه ويصطدم بالحقيقة فمثلا عندما يطلب الزوج من زوجته أن تقوم بدور الأم في كل تعاملاتها وبالطبع لن تكون مثل هذه الصورة التي يحاول أن يجسدها في زوجته وتبدأ المشاكل الزوجية بين الزوجين ويتوتر صفو جو الأسرة.
مواضيع ذات صلة:
- الاضطرابات داخل الأسرة المريضة:
- دور الأم المفتقدة للشعور بالأمان: تميل الأم الفاقدة للأمان إلي أسلوب الحماية الزائدة أو التدليل في التعامل مع أطفالها، فتسعي لإعطائهم كل شيء مما ينشء أطفال إتكاليين لا يستطيعون مواجهة صعوبات الحياة ومشاكلها غير قادرين علي المواجهة وأكثر عرضة للفشل عن النجاح في حياتهم بشكل عام.
- عزلة الأسرة: فإذا مارست الأسرة المريضة بعض العادات السلبية او العادات الغير الطيبة فإن الأسر الآخري تبتعد عنها مما يشعر أفراد الأسرة بالعزلة وتقل فرص تصحيح السلوكيات الخاطئة وينمو أطفالها مضطربين نفسياً.
- كبش الفداء: كثيراً ما يلعب الطفل دور كبش الفداء بسبب سوء معاملة الوالدين، وكثيراً ما يقع الطفل لحملة من الإنتقادات وتوجيه اللوم عليه بسبب ما يحدث داخل الأسرة فيلوم الطفل نفسه دائماً ويعتبر نفسه ضحية للأسرة.
- الإنقسامات داخل الأسرة: ونعني بالإنقسامات هنا هو وجود مجموعات داخل الأسرة فقد فقد يأخذ الأب جانب مع بعض من ابناءه وكذلك الأم، كأن الأسرة ساحة صراع ومنافسة علي المستوي اللاشعوري وإن تظهر في الشعور في بعض المواقف.
دورة مرور المشكلات الأسرية:
تمر المشكلات الأسرية بدورة لنهاية حتمية وهي:
- مرحلة الكمون.
- مرحلة الإستثارة.
- مرحلةالاصطدام.
- مرحلة إنتشار النزاع.
- مرحلة البحث عن حلفاء.
- مرحلة إنهاء المشكلة أو إنهاء الزواج.